الشاعر عبد الناصر صالح: قصيدة مهداة إلى الحفيد المشير أمير سيف في عامه الأول. الورد والعبير دائماً في ضحكة المشيرْ وومضة السناء نورها بوجهه المنيرْ وصفحة الحناء لونها في شعره الحريرْ أضمُّهُ للصدر دائماً وأبدأُ التكبيرْ الخيرُ في حضورِهِ ما بينَنا وفيرْ يا نبضَ خافقي أنا وراحةَ الضميرْ يا خصبَ روحِنا وحقلَنا النضيرْ يا ربُّ يا مجيرَنا احفظ لنا المشير.